Pulse oximetry solely measures hemoglobin saturation, not ventilation and is not a complete measure of respiratory sufficiency. يقيس مقياس التأكسج تشبع الهيموغلوبين فقط، وليس التهوية ولا يعتبر مقياسا كاملا لكفاءة الجهاز التنفسي.
Pulse oximetry technologies differ in their abilities to provide accurate data during conditions of motion and low perfusion. وتختلف تقنيات قياس التأكسج في قدراتها على توفير بيانات دقيقة خلال ظروف الحركة والنضح المنخفض.
In 2011, the US Secretary of Health and Human Services added pulse oximetry to the recommended uniform screening panel. وفي عام 2011، أضاف وزير الصحة والخدمات الإنسانية في الولايات المتحدة مقياس التأكسج إلى لوحة الفحص الموحدة الموصى بها.
Motion artifact can be a significant limitation to pulse oximetry monitoring resulting in frequent false alarms and loss of data. ويمكن أن تكون الحركة الصناعية قيدا كبيرا لرصد قياس التأكسج مما يؤدى إلى الإنذارات الكاذبة المتكررة وفقدان البيانات.
From the operating room, the use of pulse oximetry rapidly spread throughout the hospital, first to the recovery room, and then into the various intensive care units. ومن غرفة العمليات، انتشر استخدام قياس التأكسج بسرعة في جميع أنحاء المستشفى، أولا إلى غرفة الإفاقة، ومن ثَم إلى وحدات العناية المركزة المختلفة.
According to a report by iData Research the U.S. pulse oximetry monitoring market for equipment and sensors was over 700 million USD in 2011. وفقا لتقرير أعده بحث أي داتا، فإن سوق رصد قياس التأكسج في الولايات المتحدة للمعدات وأجهزة الاستشعار كان يزيد عن 700 مليون دولار أمريكي في عام 2011.
Other studies have shown that signal extraction technology pulse oximetry results in fewer arterial blood gas measurements, faster oxygen weaning time, lower sensor utilization, and lower length of stay. وقد أظهرت دراسات أخرى أن قياس التأكسج باستخدام تكنولوجيا استخراج الإشارة أدى إلى عدد أقل من قياسات غازات الدم الشرياني، وانخفاض استخدام الاستشعار، وانخفاض مدة البقاء في المستشفى.
Pulse oximetry was developed in 1972, by Takuo Aoyagi and Michio Kishi, bioengineers, at Nihon Kohden using the ratio of red to infrared light absorption of pulsating components at the measuring site. اخترع تاكوو أوياجي، وميشيو كيشي، وبعض المهندسين البيولوجيين جهاز قياس التأكسج في عام 1972، في نيهون كوهدن باستخدام نسبة امتصاص المكونات النابضة في مكان القياس للأشعة الحمراء إلى الأشعة تحت الحمراء.
Since then, pulse oximetry manufacturers have developed new algorithms to reduce some false alarms during motion such as extending averaging times or freezing values on the screen, but they do not claim to measure changing conditions during motion and low perfusion. ومنذ ذلك الحين، طور مُصّنعو قياس التأكسج النبضي خوارزميات جديدة لتقليل بعض الإنذارات الكاذبة أثناء الحركة مثل امتداد متوسط المرات أو قيم التجميد على الشاشة، لكنهم لا يدعون لقياس الظروف المتغيرة أثناء الحركة ونضح التروية.
Pulse oximetry was of particular value in the neonatal unit where the patients do not thrive with inadequate oxygenation, but too much oxygen and fluctuations in oxygen concentration can lead to vision impairment or blindness from retinopathy of prematurity (ROP). وكان قياس التأكسج ذو قيمة خاصة في وحدة حديثي الولادة حيث لا ينمو المرضى إذا كان الأكسجين غير كافٍ، ولكن الكثير من الأكسجين والتقلبات في تركيز الأكسجين يمكن أن يؤدي إلى ضعف البصر أو العمى نتيجة اعتلال الشبكية عند الأطفال الخدج.
جوال إصدار